وقد جاء بيانها اليوم واضحا، وقد سمته بالبيان التوضيحي وكأنها تريد أن تقول للجنرال نحن معك، سواء كنت ظالما أومظلوما!
إلى رابطة العلماء الموريتانيين
عن كعب بن عجرة رضي الله عنه قال، خرج إلينا، رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونحن تسعة، خمسة واربعة إحدى العددين من العرب، ولآخر من العجم. فقال إسمعو هل سمعتم، إنه سيكون بعدي أمراء، فمن دخل عليهم فصدقهم بكذبهم، وأعانهم على ظلمهم فليس مني، ولست منه، وليس بوارد علي الحوض، ومن لم يدخل عليهم، ولم يعنهم على ظلمهم، ولم يصدقهم بكذبهم، فهو مني، وأنا منه، وهو وارد علي الحوض. رواه الترمذي وقال حديث صحيح غريب .
تعليقات
إرسال تعليق